An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند النساء
An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند النساء
Blog Article
هذا الاتجاه يمكن أن يسبب اختلاف كلا من الرجال والنساء في طريقة التعبير عن مشاعرهم، وعن شعورهم بالاكتئاب بشكل مختلف على أساس ما يعتقدون أنه مقبول اجتماعيا بالنسبة لهم أن يفعلوا أو يقولوا.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
يعتمد إنتاج السيروتونين على مقدار ضوء الشمس الذي تتعرض له، لذلك عندما لا تحصل على وقت كافٍ في الهواء الطلق بسبب انخفاض ضوء الشمس خلال تلك الأشهر الطويلة المظلمة، فقد يسبب ذلك الاكتئاب والخمول.
من المهم الحفاظ على نمط حياة منتظم، من خلال الالتزام بالمهام اليومية، وممارسة الأنشطة والهوايات، بالإضافة إلى قضاء وقت كافٍ في الهواء الطلق، وذلك لتجنب عودة أعراض الاكتئاب.
نتيجة لمشكلة صحية: يمكن أن يكون الاكتئاب عرضًا مصاحبًا لأمراض عضوية مثل مرض السكري أو أمراض القلب.
العلاج الضوئي: عادةً ما يستخدم العلاج الضوئي للتعامل مع الاكتئاب الموسمي المرتبط بفصل الشتاء والخريف، ويبدأ العلاج في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء؛ أي قبل أن تبدأ الأعراض بالظهور.
الاختلالات في المواد الكيميائية في الدماغ أو الهرمونات، مثل السيروتونين أو الناقلات العصبية.
لا توجد طريقة معروفة للوقاية من الاكتئاب الموسمي، ولكن اتخاذ خطوات مبكرة للتعامل مع الأعراض قد يساعد في منع تفاقمها مع مرور الوقت.
** الخروج مع الأصدقاء**على الرغم من الشعور بالافتقار للطاقة الذي يرافق الاكتئاب الشتوي، يُنصح بالتواصل مع الآخرين وعدم الانعزال، حيث يُعتبر هذا من الأساليب الفعّالة في معالجة الاكتئاب الشتوي.
لا يمتلك الشّخص الذي لديه إدمان على المُخدّرات القدرة اكتئاب الشتاء عند النساء النفسيّة والجسديّة على التوقف عن استهلاكها بصرف النظر...
وجود أفكار سلبية متكررة قد تصل حد التفكير في الموت أو الانتحار.
من الممكن أن يحصل الفرد على فوائد أكبر عند بدء العلاج قبل ظهور الأعراض. كما أن تقلبات مستوى هرمون الاستروجين لدى النساء تؤثر على مستوى هرمون السيروتونين.
اختلالات الغدة الدرقية التي قد تسبب تغيرات في الهرمونات.
اكتئاب الشتاء هو اكتئاب موسمي قد تصاب به في إحدى مراحل حياتك في أواخر فصل الخريف وأشهر الشتاء، غالباً لا يكون هذا المرض خطيراً، لكن إذا تكرر يفضل استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب تجنباً لأي مضاعفات قد لا تُحمَد عُقباها.